رائحتها ’’صوتها ’’عينها ’’ضحكتها ..
أشياء جميله. .أحببتها بها ...حكايتها لي
كانت عندما تشاهدني.’ وآنا أسير واحمل مشط شعري بين يداي مرتبكه فاأنا منذ ان كنت طفله .. وبي عاده سيئه لااحب أن أمشط شعري ؟
تناديني تسرح لي شعري كأني مأزلت طفله وتحكي لي كيف كانت حياتها محض يتم والم كيف كبرت وكيف أن الفقدان صعب
أتناول قهوتها معها كنت أقرب حفيداتها لها
نتاول تلك القهوة الدافئه بحنانها المعمورة بطيبتها..كنت أجد سعادتي. في تقبيل يديها
كنت أجد رائحتها في أعماقي كنت عندما أعود للمنزل ’’اركض لحضنها ’’جميله جدا بيضاء وشعرها كغروب الشمس جسمها دافئ وتجاعيد يديها زاهره بلون إلحناء ’’لاتترك أحد حزينا لاترضى ظلم أحد أبدا حتى كل من. يسيئ إليها ترده بابتسامه
علمتني الطيبه. .
كنت أعود يوميا لحضنها
ولكن هذه المره عدت لاأجدها مستلقيه على الأرض آ؟
عدت لا أجد دفئ يديها أصبح كالثلج
عدت لكي اضمها ولكن لاأحركها وهي لاتتحرك
أناديها ووهي لاتسمعني أترجها لكي تستيقظ
وهي صامته جمال عينيها أصبح. بيضاء
جمال ابتسمتها أصبح.مزرقا ’’’
أخذوك من أمامي
غسلوك وتحت تراب وضعوك
كنت أقبل في لمشفى يديك
كنت أريدك أن تستيقظين
جلست بجانب سريرك
على الأرض انتظرك مرت ساعتين ولم تجيبي ،،، أخذوك من أمامي
عدت ونمت استيقظت أبحث عنك ’’’

أريده أن يكون حلم لم أجد سواء كثير من الناس يبكون
أخذوني ذهبت لا أودعك
كنت هناك ببتسامتك
كنتي هناك بجمال رأائحتك
أه أه ...
عندما قبلت جبينك. عندما قبلت قدميك
عندما احتضنتك يا كتله الطهر ’’
تساقطت من عيناني الدنيا
رحلتي حبيبتي واصبحت عندما ألمس التربه وتتساقط حبات الرمل بين يدي أتذكر بأنها غمرت جسدك الطاهر
’’
تغيرت كثيرا جدتي بعدك
بكيتك حزن دفنتك ابتسامه ربيتني عليها
لم يعد هناك صدر حنون كصدرك
ليس هناك من أشكي له بعدك
وان احتضنتك
الآخره
فهناك أمل بأن اضمك واقع وليس حلم
..